قَصِيدَتَا وَرَائِعَتَا غادة أحمد الشيخ إبراهيم ومحسن عبد المعطي محمد عبد ربه بعينك ما تلاقيني

 قَصِيدَتَا وَرَائِعَتَا غادة أحمد الشيخ إبراهيم ومحسن عبد المعطي محمد عبد ربه بعينك ما تلاقيني

بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة والشاعرة السورية القديرة / غادة أحمد الشيخ إبراهيم

{1} أريد اعرف

بقلمي الشاعرة السورية القديرة / غادة أحمد الشيخ إبراهيم

أريد اعرف يا صاحبي بعينك ما تلاقيني

واريد اعرف انا منك بحسك. لي تجافيني؟

تباعدني. تقربني ولا يوما. تدانيني

منا ليك العمر شاري وحبك واشم جبيني

وانا ليك العمر هادي وانت بالقلب ناسيني

انت نيران تكويني بعينك. ما تداويني

برد جلمود جلمدني وتاهت. بي تعابيري

أدق الباب تلمحني وجبينك يبعد جبيني

وكلمة آه تجرحني يا ظالم. ما تواسيني

وقول عشقان من قلبي نبض هايم يلاغيني

علامك عاقد جبينك متل غيمة بكوانيني؟

تنادي عكس ما تخفي اساريرك. تناديني

علامك تخفي احساسك؟

وانت عشقان تكاويني؟

لا نار شوقك تخبي ويدك ماسكه. فايدي

تقول الاه تبعدني. وانت رايد تلاميحي

أنا حبك أنا ريدك لانك. حضن حاااااويني.

يدفي برد أوصالي وشرياني بتشاريني

بتندهلي تعابيرك. عبث. تبعد تصاااااريحك

بتأويلك بتفسيرك بصمتك يوووووم تجافيني

بحق الله تصارحني لان تاااااااهت مجاديفي.

وانت. بحار متمكن. بأمواجي. تباااااااريني

وفوق الجمر خلاني أرى شواقووووترانيمي

عجيبه شلوون تعاملني ؟

متل قاضي. يقاضيني؟

يا هاويني. وشارينييي

وعاشق. كل. تغاريدي. ؟

بقلمي الشاعرة السورية القديرة / غادة أحمد الشيخ إبراهيم

{2} عُيُونِي تَهَابُكِ يَا حُبَّ عُمْرِي

بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة

مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية الشاعرة السورية القديرة / غادة أحمد الشيخ إبراهيم تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى .

عُيُونِي تَهَابُكِ يَا حُبَّ عُمْرِي = فَأَنْتِ حَبِيبَةُ قَلْبِي وَفِكْرِي

حَيَاتِي بِدُونِكِ لَا شَيْءَ .. رُوحِي = فَهَلْ تُدْرِكِينَ بِرُوحِكِ فَجْرِي ؟!!!

أُحِبُّكِ يَا نُورَ حُبِّي الْكَبِيرِ = وَلَكِنْ حَيَائِي يُعَانِقُ بَدْرِي

أَوَدُّكِ تَحْيَيْنَ بَيْنَ ضُلُوعِي = وَأُمْسِكُ شَعْرَكِ يَحْضُنُ شِعْرِي

وَأَسْكُبُ فِي الشِّعْرِ مَاءَ حَيَاتِي = أَضُمُّكِ غَادَةُ مَا بَيْنَ صَدْرِي

وَأَقْطِفُ شَهْدًا مَلَا وَجْنَتَيْكِ = وَيَقْطِفُ وَرْدَةَ ثَغْرِكِ ثَغْرِي

وَأَرْكَبُ حَنْطُورَكِ الْمُسْتَثِيرَ = وَأَحْيَى عَلَيْهِ بَقِيَّةَ عُمْرِي

بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة

mohsinabdraboh@ymail.com mohsinabdrabo@yahoo.com

عرض الرؤى

معدل وصول المنشور: ٦

كل التفاعلات:

٢محسن عبدالمعطي عبدربه وارق ملاك