الأربعاء، 14 فبراير 2024

على وقع النسيان..واللحظة المنتظرة..

على وقع النسيان..واللحظة المنتظرة..
هل تستطيعين أن تخرجيني من نداء الخطر..
وأن تعيديني مرتين ..أنت..وماتبق من رجاء الآلهة..
وأنت هو الحب ..والحب حب..في كل نظرة أرى غيمة وهطول مطر..
وانتظار يسحق المواعيد..
يقسم المكان نصفين كضربة الصاعقة.
الأ تستطيعين أن تدخلي حياتي..وأرتب فوضى العمر..
وأعيد طريق النحل بين الأشجار والأودية الهادئة.
وحبك هو الحب يسألني كيف عاد إلى موطنه..على حافة شفتيك استغفر ربه وانتحر..
وما أحلا من الحب حين يقتل صاحبه..دون استأذان
ويلغي المعادلة..
يعلمني حبك أن لا أحب ويتركني وحيدا أعيد النظر..
قلم الشاعر علي سليمان..
سوريا..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كيف أنّجو من غوصّي فيكِ

  كيف أنّجو من غوصّي فيكِ وصوتكِ يجعلني فيهِ غريق كيف أنقذ نفسي من جحيمكِ وهمسكِ يشعلّ في صدري الحريق كيف أجد السبيل الى خلاصي منكِ وكلما اه...