الثلاثاء، 16 أغسطس 2022

سابنا ليه ______________ بقلم الشاعر رمضان عبدالله أحمد

 سابنا ليه

______________
عايزين الشِعر منّا
هاتعملوا إيه بيه
كل اللى شاف أشعارنا
بكى علينا فيه
حَسّ وشاف الآنين
ساب الدموع ف العين
بكى بُكا السنين
ولا أعرف سابنا ليه
"""""""""
هايبقى مؤلم ليكو
لو تسمعوا أشعاري
ياترى هاصعب عليكو
أو يوم هاتطفّوا ناري ؟
لكن لازم ها نكتب
ماحنا مانعرفش نكدب
لو اسكت يبقى أصعب
منها هاتعرفوا أسراري
""""""""""
مش ماشية ساعات الليل
واقف طيفك قصادي
وشايف القلب عليل
بيقول انا جاي ف معادي
واقوله يقرب مني
لكن رده بيألمني
ووقف مكانه مستني
وانا شفت وجوده عادي
""""""
دموعي كمان مش نازلة
باين نشفت في العين
وانتي لحبنا متخازلة
والصبر نجيبه منين
مش حاسه حتى بحالي
ولا بسَهَر الليالي
ولاراضيه تيجي ببالي
ولا بتداوي الآنين
"""""""""
تعالا قوام نتعاهد
نكون حقيقي لبعض
ويبقى الحب شاهد
يزرع في طريقنا الورد
تِخلِص قلوبنا لبعضنا
يتعلموا العشاق مننا
يحكوا حكاية حبنا
ولحكايتنا الكل يساند
_________
بقلم الشاعر رمضان عبدالله أحمد
قد تكون صورة ‏‏‏شخصين‏، و‏سماء‏‏ و‏نص‏‏
١
تعليقان
أعجبني
تعليق
إرسال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...