قسما بمن خلق الدروب
وفجر ينابيعا
من فوق الحجب
سافرت فيك حلما
صبحا نجما نبضا
ومضا
عشت فيك وعشت إليك
حتى التلاشى
ياوشما حفر فى القلب
بماء الذهب
الآن صرت
كندي زهر
جف بعد بلل
منح عشق
حد الفناء و لم يجد
اتلاشى
كعاصفة سقط عليها المطر
فسكنت و هدت
تلاشيت
بعد ان اضناني التعب
ارهقني الانتظار حد الملل
دوماَ اعذار و اعتذار
اردت الدفء
كنت اظن انك مرفأ لنهايه
عذاباتى
و ما وجدت الا الصقيع
و ازهاق الروح وجع
إقبال النشار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق