لِمِيلَادِكِ الْعَذْبِ تَشْدُو الْحَيَاةْ
بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية الشاعرة المغربية القديرة / زهرة عبد الهادي أحمد الطايعي تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى .
لِمِيلَادِكِ الْعَذْبِ تَشْدُو الْحَيَاةْ = تُهَنِّئُ عَالَمَنَا فِي سَمَاهْ
تُفَتِّحُ زَهْرَةَ حُبٍّ كَبِيرٍ = بِطِيبِ الشُّعُورِ إِلَى مَنْ عَدَاهْ
فَزَهْرَةُ شَاعِرَةٌ فِي صِبَاهَا = أَهَلَّتْ لِعَالَمِنَا فِي دُجَاهْ
تُنَوِّرُ دُنْيَا الْحَيَاةِ بِحَرْفٍ = جَمِيلٍ تَأَلَّقَ فِينَا ضِيَاهْ
تَأَلَّقْتِ يَا زَهْرَةً فِي خَيَالِي = وَخُضْتِ الطَّرِيقَ إِلَى مُنْتَهَاهْ
وَتَرْمُقُكِ الشَّاعِرَاتُ بِحُبٍّ = جَمِيلٍ يُوَصِّلُ دَرْبَ النَّجَاةْ
وُلِدْتِ فَبَارَكَكِ النَّابِغُونَ = وَقَالُوا بِأَنَّكِ نِعْمَ الْفَتَاةْ
بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
mohsinabdraboh@ymail.com mohsinabdrabo@yahoo.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق