قتلها ثم قبلها من جبينها وقال سلام
أعتذر منك
يا حبيبتي سابقا
فالكلام في الحب يبقى كلام
بالأمس كنت انت مؤمنا بالحب
كنت أنت النور وفي غيابك
هي طفلة تخشى الظلام
هي ذلك العشق بملامح أنثى
فهل جزاء الإحسان إلا إحسان
فكم من رجل استهان بجرح إمرأة
ولم يعلم بأن تلك الأنثى
هي مريم قدسها الإنجيل والقرآن
...بقلمي رنا قلفه

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق