نص أقمر
عبد الفتاح السمنودي
سبلت عيني
لأقتفى أثره
عانقت أوصافه
تماديت حتى أنرت
ألواحا للايضاح
فهلا يستبق نسائم الصباح
لوأنني أقمر بالنوم
لاتة المهره خلف جناحي
عبد الفتاح السمنودي
(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق