لست أدرى
أهي بحارٌ عميقة من الحزن بلا قيعان
أم ألامٌ تليفت في كبدِ الوجدان
أم أنها أنهارٌ من الهم تصبُ في شلالٍ أنهكه اليُتم.
شكوى الطبيعة همست ْ بأذن ِالليل ِ أغصان ُالشجر ْ تشكو حنين َ الروض ِ شوقَـَه ُ للقمر ْ والورد بثَّ غرامه ُ متــلهـِّـفا للنور ِ يغمر ُه ُ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق