الاثنين، 12 فبراير 2024

شفاهٌ وردية ،،

 شفاهٌ وردية ،،

أبتسمتِ أثناء الحديث
فورَّدت شفاهكِ
ولما ورَّدت شفتاكِ
سمعتكِ تقولين للنبيذ
ها أنا ذا تعال ك فراشات
ترفرف فوق شفاهي
وكأن ثغرها نائم
فوق فمي في ثورة
أشتياقه بركان
لا ادري هي نبض قلبي
أوضجيج مشاعري الذي
اسمعها أم أن روحك
تسكن جسدي فقلبي
لديك سجين .
قد تكون صورة ‏‏شخص واحد‏ و‏تحتوي على النص '‏‎Pixiz‎‏'‏‏
كل التفاعلات:
عبد الغني اليحياوي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...