شفاهٌ وردية ،،
أبتسمتِ أثناء الحديث
فورَّدت شفاهكِ
ولما ورَّدت شفتاكِ
سمعتكِ تقولين للنبيذ
ترفرف فوق شفاهي
وكأن ثغرها نائم
فوق فمي في ثورة
أشتياقه بركان
لا ادري هي نبض قلبي
أوضجيج مشاعري الذي
اسمعها أم أن روحك
تسكن جسدي فقلبي
لديك سجين .
كيف أنّجو من غوصّي فيكِ وصوتكِ يجعلني فيهِ غريق كيف أنقذ نفسي من جحيمكِ وهمسكِ يشعلّ في صدري الحريق كيف أجد السبيل الى خلاصي منكِ وكلما اه...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق