شفاهٌ وردية ،،
أبتسمتِ أثناء الحديث
فورَّدت شفاهكِ
ولما ورَّدت شفتاكِ
سمعتكِ تقولين للنبيذ
ترفرف فوق شفاهي
وكأن ثغرها نائم
فوق فمي في ثورة
أشتياقه بركان
لا ادري هي نبض قلبي
أوضجيج مشاعري الذي
اسمعها أم أن روحك
تسكن جسدي فقلبي
لديك سجين .
(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق