لا أشهد بالعراقة
لأي مجتمع عريق
غني خرج عن القيم
ولا أشهد لمجتمع فقير لم يقضي على الفقر
ولا أشهد لمجتمع متعلم عجز عن تحقيق السلام
والإحسان وكمال الإنسانية طالما والإتراف والظلم والمال هو المعبود
ولا أشهد أن علم الخلاص الخلق فيه ترغب
إلا عند المخلصين
ولا أشهد ليوم كان فيه إبليس لا يغوي إلا اليوم الكوني الموعود فيه تعاد الروح الزكية بعد هزيمته الأبدية في النفس السوية الفكرية البشرية
المنتصرة على لا تقربا هذا الشجرة
فتجتث من على الأرض ويذوب وسواسها فيها.
ويحق الله الحق بكلماته فتقترى
سلوكية الإستواء للسالكين طلاقة إلى الجنة
الغائبة عن الرؤية بعد الخطيئة المتكررة في ذرية آدم
فنشهد ما الله يشهد به
بقلم. حيدررضوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق