الجمعة، 9 فبراير 2024

طيري...

 طيري...

ولاتحزني...
ع مافات...
امرحي.....
الحب....
آتي....
لكن....
بخداع....
والقلب....
له يشتاق....
لكنه....
مكبل....
بلااسباب...
لاتندمي....
قدتموتي....
تحت....
اربعه كفرات....
وينتهي....
مشقة....
الحياه....
ياطائر....
الريدان.....
قلبي انجرح....
من ابوالازهار....
جردها...
من غير اسباب...
حرق عشها....
وسافر بخداع....
غذوت....
وحيد....
ع الاغصان....
اسافر....
وانا اتنقل....
بين الازهار....
فقدت شعري....
والحان غنائي....
وسرت اتقلب....
بين اوراق الاشجار...
النور في عيني....
والكحل لايوجد له ....
ميل سندان.....
زديت العمل.....
وسنبله...
تحي الروح.....
في صدري....
الليل يشاطرني.....
والموت يرافقني.....
والقناص الخبيث بعدي....
صمت الاكل.....
لكني التف ع العدي.....
وقعت دون علمي....
الحياه اسباب بدي.....
رح يازمان.....
تعال يازمان....
موسم الامطار....
تزعجني....
وانا ع شجيره.....
مطرب قلبي....
انشدي لروحي....
وعيني لاتنام....
هل مات ....
الحب من هذا الزمان.....
اواللتهم المنتطر الجبار....
تعالى ياحبيب.....
الاهال باموت.....
من الدار.....
ومغادرت الاحباب.....
للعنيده حيظ....
يفرحها.....
تنساء....
ماكان....
وتلتف....
كالثعبان....
بين الاحظان....
بدفاء ومقطرت اللبان....
تطرد الشيطان.....
لكنها تعود....
قبل قطع الارزاق....
للحب في العين كلام....
لكنها تكابر.....
بااسم الكبرياء......
لكن شوكت.....
الدبوس.....
تريح البال.....
للربيع وجهان....
جماله الورود.....
وروايح الريحان....
والطير المهاجر يبان....
وحب الغازايات ....
منتشر في كل مكان.....
سلمات ياطير الوروار....
اتيت من لبنان.....
الى بساتين المكلا......
حيث الميفاء والتنار....
وركامات من بقايا الافكار....
من سندس الحياه.......
الي الدبس......
والجراد.....
احمد عمر اللحوري.
المكلا حضرموت
لا يتوفر وصف للصورة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شكوى الطبيعة

  شكوى الطبيعة همست ْ بأذن ِالليل ِ أغصان ُالشجر ْ تشكو حنين َ الروض ِ شوقَـَه ُ للقمر ْ والورد بثَّ غرامه ُ متــلهـِّـفا للنور ِ يغمر ُه ُ ...