....هيام......
فكري معاك.....
وقلمي يكتب....
شعري....
وتمطرينني.....
تبللت....
الورق.....
من المطر....
وحبري....
يكتب....
احبك....
من قبل....
المغيب....
امطرتك....
بقبلاتي....
بين شفايفك....
لذكري.....
في الخيال....
احلم.....
لكني.....
اسمع....
تغريد.....
الحمام....
والسماء....
اراها صافيه....
والشمس....
لم تبان.....
اهذا يوم.....
العشاق....
او الربيع.....
لكني لم....
ارى الغصان....
بها ازهار....
ولاتبسم الورود....
ولامطار الجمال...
وزقزقت العصافير....
ونشيد الطيور.....
ولاصوت البندقيه....
لصياد الطيور......
نعم ارى....
وجهك ...
البديع....
وابتسامته....
ولحن....
ومسير....
وفستانك ....
الاسود...
لقلب.....
جريح.....
كل شي....
ع حافة....
الطريق.....
طبيق.....
مات.....
لكن....
الحب....
موجود....
والشمع.....
في كل.....
ركن وزاويه....
ينور للعبور.....
فقدت من حلمي....
وانا محظن مخدتي....
وسقوطي من السرير.....
والمحمول يرن.....
لصوت جميل....
لم اتوقع.....
انه الحبيب...
صانع الحب...
في قلب العشيق.....
يوعدني بالانتظار.....
فرحت وكاني....
طفل صغير.....
تفرحه بثديها....
الجميل....
يشرب كرعات....
من لبنها.....
وهي تشفي امومتها.....
بالحب والحنان.....
لكن وجهها....
كائيب.....
من هجران......
الحبيب.....
فاجاتها....
ان امسك....
اناملها.....
الجميله....
فاادا ترتمي....
ع صدري....
وتهمس....
بصوت حزين....
ودموع الفراق....
هذه شطون الحياه.....
فارفق يادهر بنا...
نحن بشر.....
وساحميني انسانه....
كائن من الرحمن....
غزل من الاشواق....
وطيف من عبير الازهار.....
احمدعمر اللحوري.
المكلا حضرموت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق