قالت ،،
كُنت في بعض الأحيان
أتلقى من عيونك رسالة
تخبرني عن مذاق الجسد
المستقر،
فلايزال عناقكِ،
في مقدمة رغباتي..
تعال .. وأحملني نبضاً
في قلبك،
و غنوةً تعزفها أوتار روحي،
وقلبة منحرفة،
وحضن دافئ ينتهي بملابس
متساقطة على الارض
تعال وعزفني، كأن جسدي آخر مقطوعة موسيقية لمستها أصابعك
والقُبلآت من فمي غنوة
غنتها شفتيك،
ليت هذالليل ياتي
بك حتى على ناصيه قصيده..
تاهت شوارعها بين
عينيك، ف عيناك
نهرٌ من الكلام
لا سبيل لإيقافه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق