الاثنين، 19 فبراير 2024

غائبي....

 غائبي....

لم أكن أعلم بأن الجرح الساكن عينيك...
سيجذبني أكثر إليك.
بيني وبينك عهود...
تجعلني أقف على نافذة الأمل
رغم اختلاف المكان والزمان
تبقى الأمنيات...
رغم الوجع الساكن في ثنايا الروح
تناديك روحي
تداعبك حروفي
عطر رائحة تبغك
سكنت جسدي...
في خيوط فجرنا
الياسمين عطر وسادتي
وهديل الحمام اطرب مسامعي
إليك غائبي
أقدم ولائي
وأمنحك عمري الباقي
وأعلن لك انتمائي
سورية
لا يتوفر وصف للصورة.
كل التفاعلات:
ارق ملاك، وعلاء احمد و٤ أشخاص آخرين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كيف أنّجو من غوصّي فيكِ

  كيف أنّجو من غوصّي فيكِ وصوتكِ يجعلني فيهِ غريق كيف أنقذ نفسي من جحيمكِ وهمسكِ يشعلّ في صدري الحريق كيف أجد السبيل الى خلاصي منكِ وكلما اه...