لو أعرافكم
د. حيدررضوان
ومدارسكم وجامعاتكم ومساجدكم
خرجت راشدين ومفكرين لما السخط بين صفوفكم يكال ويتداول بالثورات والمولات المتشتته والنقص المستدام
» ثمة امر لم تدركوه ليدرككم فماهو ياترى»؟
والمظلوم يدافع عن زواله،
ومعفن الرأي على بقى عفنه لايستنشقه كريها
والباغية على شهرت
بغائيها بين الباغين تحسبه مرغوبا
وفاسد الرأي على فساده قال عبادة.
كلا يريد أن يعيش على ماجبل عليه وتربى عليه وتعلمه ليعلمه في الناس من خير أوشر ليبقى
لا أن يسقله بالتغير السلوكي السوي فضلت الأحوال السيئة جاثمة بأهلها فاقدين عزيمة التغير الإجابية
تعرف الشعوب الجاهلة بين الشعوب العالمة بالآتي فيسهل غزوهن
١غياب أفكار عقولهن
٢وثرثرة اللسنة أهلهن
٣وصمت خيارهن
٤ونفاق يسوق الناس ولايساق
٥وفقر محتسب تعبدا لله
٦ودين لاتحمله العقول بل الجوارح بلا هوية
٧وتقديم الأدنى الغبي على المتلألئ الذكي
كلما كثر تعبد المنافقين كلما حجبوا عن معرفة الحياة، وعجزوا عن حلول مشاكلها،
إذ أن

نارها هم، ولايعلمون أنهم نار السموم فيها
تحليلاتنا قرآنية، سلوكية، سياسية،
ثقافية، إقتصادية التغير العادل، عالمية الزمن
خواطرأفكار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق