نالت مني عيناك....
متى ينال قلبي منكم....
فكيف الوصال....
اليكم....
ايابادي الكون....
آديتني بسهامه......
صادت مهجتي....
فما السبيل اليهم....
رسلت اليهم.....
مرسولي...
ولم يجدهم....
وعاد اليه....
والدمع في عينه.....
كانه فقد ....
كنز لايداهيه بثمن.....
لذريتي عينه.....
لايشبها الانجم......
ساطع.....
ع الفجر يظهرو.....
غذتني اليها.....
ساكنة الورد.....
من نواتها.....
تعني اليه القسم.......
لا استطيع انالها.....
في عروش مبرجه.....
لكنها قلبها يحنو اليه.....
تذكرني مخدتها خاليه......
وجسدها لازال....
في موقعها دافئ......
ياقلب اين نوادر.....
الحكمه كانت ها هنا.....
بين ضحاهااختفت.....
رن جرس من قلبي باالم.....
ودمعة من العين.....
اشفقت وتناهاد.....
قتلني ياهلي......
فقدت من هو عزيز....
وهو مصباحي......
وقلمي ومذكراتي......
وشجون لقلب به تعصف.....
آه ياحسرتي......
لناطق العقل.....
توقف......
باع الدنيا......
ونالها.......
وانا في وحدتي....
لااعرف اتكلم......
اين بحر .....
نتباهي به.......
يتوارد عليه.....
جميع البشري.....
والنوارس حوله......
نظرت الى الكل....
كلن بساكنته ساكن.....
الاانا لايوجد ساكن بقربي........
تعالى يازمن الموصلي.....
اخبرني بان قد فاجائنا......
ظلام الشوق .....
ونار الاحتراق......
اي شئ له نتحدث......
عن قاسيمة......
فقدناها وهي وسام.....
ع صدورنا......
لها ارواحنا.....
تسري بين سرايا.....
اوردتنا والشرايين.....
اسال عنها لانها.....
تاج لنا في وضح النهار......
مسيرة زينة الحياه.....
من سرمد الذهبي......
آه ياسعيدت الروح...‘
وفي جوفي....
من الاوجاع....
هل تدري....
سان لك العين....
والقلب ماهدى....
يمسي اجراسه......
في ذكركم....
لعلكم تذكرونه.....
وانت تخاطفونه......
وتشوقونه اليكم.....
ان رايتكم....
زقزقت لي العصافير....
تبشرنا بطيب قدومكم....
لاتجبروني وحيد.....
فاانتم عزوتي واحبتي....
اسعدني يانويرت القلب....
يافلة روحي......
احمدعمر اللحوري.
المكلا حضرموت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق