الاثنين، 12 فبراير 2024

سفر الروح ،،

 سفر الروح ،،

إليك يا فرحتي وحزني
وحبي، وجنوني، أمضي
في دروب هواك واحمل
محطات الرحيل اليك ..
بروحي، وعقلي، ووجداني، ومشاعري ..
تعال فقد بنيت لك،
من حروفي سكناً
ومن سطوري اذرع
تحتضنك ، ومن مشاعري
رداء، وحين
اشتاقك، أنذر النذور
في محراب قصائدي،
وترش العطور،
وتشتعل الشموع
ويفوح البخور،
ولأني أحبك ستجدني
اتسع لك كلما ضاقت
بك الحياة فأنت انا
وانا انت يا روحاً
سافرت من روحي .
قد تكون صورة ‏شخص واحد‏
كل التفاعلات:
اياداسماعيل الزواوي، وارق ملاك و٣ أشخاص آخرين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...