قَصِيدَتَا وَرَائِعَتَا شهناز علي ومحسن عبد المعطي محمد عبد ربه في حب فوق قدرة التخيل
بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة{1} أحبك يا حبيبيبقلمي الشاعرة السورية القديرة / شهناز عليأحبك .. ليس باتساع البحرولا بارتفاع السماءولا بثقل الجـــبالأحبك.. ليس بامتداد الأرضولا بحجم الكونولا بعدد حباتِ الرمالأحبك فوق التصوروفوق قدرة التخيلوأبعد من الخيالأحبك حقيقةلا تقبل الشك ولا التأويلولا ترضى بالجدالبقلمي الشاعرة السورية القديرة / شهناز علي{2} ثَوْرَةُ أَشْوَاقِكِ حَبِيبَتِيبقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقةمُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية الشاعرة السورية القديرة / شهناز علي تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِأُحِبُّكِ يَا وَرْدَتِي يَا حَيَاتِي = بِدُنْيَا الْمَحَبَّةِ أَنْكَرْتُ ذَاتِيأَهِيمُ اشْتِيَاقًا وَقَلْبِي وَلُوعٌ = بِحُبِّكِ فِي أَقْصَرِ الْخُطُواتِيُنَادِي فُؤَادِي بِكُلِّ وِدَادِي = وَدَقَّاتُهُ تُبْدِعُ الْمُعْجِزَاتِحَبِيبَةَ قَلْبِي وَيَنْبُوعَ حُبِّي = أَسِيرُ إِلَيْكِ بِكُلِّ ثَبَاتِتَعَالَيْ إِلَيَّ أَغِيثِي يَدَيَّ = فَقُبْلَةُ حُبِّكِ مِثْلُ الْفُرَاتِحَيَاتِي وَوَرْدَةَ عُمْرِي المُتَاحِ = وَفَاكِهَتِي بَيْنَ مَاضٍ وَآتِوَحُبُّكِ يَعْلُو كَمَوْجِ الْبِحَارِ = وَيَأْخُذُنِي فِي عُلَاهُ الْمُوَاتِيفَيُدْخِلُنِي جَنَّتِي وَنَعِيمِي = وَيُلْهِبُ شَوْقِي بِدُونِ سُكَاتِكَحُورِيَّةٍ فِي جِنَانِ رَبِيعِي = تُحَقِّقُ لِي أَعْظَمَ الْمُعْجِزَاتِكَجِنِّيَّةٍ تَحْتَ عُمْقِ الْبِحَارِ = تُكَابِدُ أَشْوَاقَهَا الثَّائِرَاتِبقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقةmohsinabdraboh@ymail.com mohsinabdrabo@yahoo.com
الأربعاء، 31 يناير 2024
قَصِيدَتَا وَرَائِعَتَا شهناز علي ومحسن عبد المعطي محمد عبد ربه في حب فوق قدرة التخيل
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي
(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...
-
لن أخضع! (خاطرة ) استفزاز يلي استفزاز هكذا أقاوم اكراهات الزمان نكهة البن مع السيجارة تواسيني تعيدني إلى نقطة استقراري لن أعطي الحمقى فرصة...
-
الـلـــــه كـــريــــم أنــــا قــــاصـــــــــــــــد رب كـــــريـــــــــــــــم ومــــيــــن كــــريــــــــم غـــيـــــر الـ...
-
بين الحنين والألم! (خاطرة مهداة إلى أولئك الذين تضرروا جراء سنوات أعمال ضارة…(المناجم، حوادث الشغل…إلخ) ما بين الحنين والألم هناك ذكريات ل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق