الاثنين، 22 يناير 2024

لوعة الأشواقِ **********

 لوعة الأشواقِ

**********
ولكم ذكرتُك والغيابُ كأنهُ
‏نارُُ تُمزِقُ في حشا المُشتاقِ
إني سقيم و الدواء بنظرة
من عينك يا منحة الخلاقِ
أرجو الوصول إلى حماكِ
و أرتجي نظرة من الأحداقِ
‏ولرُبَّما أرجُو اللِقاء ولا أجد
‏إلاّ الدعاء و لوعة الأشواقِ
إني سموت بعشقها وغرامها
تلك التي هي قبلة العشاقِ
‏حلمي أراها ف المنَامِ فإنَني
‏يحتاجُ قلبي لرؤية الإشراقِ
يا من سكنتي في الفؤاد
فإنني صب يتوق إلى عناقِ
فإذا قرأتي رسالتي ووعيتها
ف لتكتبي رداً لموعدا وتلاقِ
بقلم أحمد سلاطين
قد تكون صورة ‏شخص واحد‏
أعجبني
تعليق
إرسال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كيف أنّجو من غوصّي فيكِ

  كيف أنّجو من غوصّي فيكِ وصوتكِ يجعلني فيهِ غريق كيف أنقذ نفسي من جحيمكِ وهمسكِ يشعلّ في صدري الحريق كيف أجد السبيل الى خلاصي منكِ وكلما اه...