ل المفكر. د. حيدررضوان
إِذ قالَ يوسُفُ لِأَبيهِ يا أَبَتِ إِنّي رَأَيتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوكَبًا وَالشَّمسَ وَالقَمَرَ رَأَيتُهُم لي ساجِدينَ}
مااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااذا
ماذا عنك أنت يا يوسف إن كان ابوك شبهته بالقمر وزوجته بالشمس وإخوانك الأحد عشر بالكوكبة.
الجواب هو الطالع من عمق بصيرة الشغف
إن هذا إلا ملك كريم♕
لم يعلم بحقيقة قدره الكامل أهله ولاعشيرته ومجتمعه فيرسله الله بين الساريات مراغم حزين ليسمع حقيقة من من يكون.بين تفرده و بين تفوق المتفوقين على البشر
بتأويل الأحاديث ومفتي الرؤيا
فيرسل عليهم الأحداث المحيرات والظنون المبلسات والإختلافات الطاحنات
والسياسات الحالمات والمحاولات العقيمات بكيد فساد الكبد متداولات،
فكل من يرى نفسه أهم منك سيستنشق الهم ويزفر الإحباط ويُدْهِم بالشر فإن نظروا بخلاص السريرة لخلاصك قرأوا فاتحين العجز مع عبر المرسلات فحامل أفكار المتغيرات هو القصد فمتى عبرت إليه القلوب متوددة سلك فيها سبل السلام المشع بنصر أمر الله العزيز وعاد الروح إلى عذرية جمال الزكاء والبصر إلى عدالة طهر الإسطفاء.
من ماضي وحاضر الزمن تراتيل من تفاضل الأسوياء بصائرلمناظير الإنتظار
خواطرأفكار
أعجبني
تعليق
إرسال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق