السبت، 11 نوفمبر 2023

رداً على مقالة جيوش من ورق.......٢ ***********

 رداً على مقالة جيوش من ورق.......٢

***********
تحدثنا عن استجلاب النصر
هذا إن كانت الحرب بين رايتي الحق والباطل...أما الحروب بين الباطل والباطل فلها توصيف اخر حسبما تقتضي قدرة الله في الأحداث كمثل الحرب بين الفرس والروم في عهد الحبيب المصطفي عليه الصلاة والسلام ولو انها في النهايه وظفت لخدمة دعوة الحق حتي ولو كان اعتباريا
{ الـم . غُلِبَتِ الرُّومُ . فِي أَدْنَى الأَرْضِ وَهُم مِّن بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ . فِي أَدْنَى الأَرْضِ وَهُم مِّن بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ . فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الأَمْرُ مِن قَبْلُ وَمِن بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ . بِنَصْرِ اللَّهِ يَنصُرُ مَن يَشَآءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ } [الروم:1 ـ5].
فبين سبحانه وتعالي أن المؤمنين سيفرحوا بهذا النصر المرتقب لأن الروم رغم اختلافهم عن منهج الحق إلا أنهم أهل كتاب وأفضل من الفرس المشركين- عبدة النار- فكانت النتائج عقائدية ايضاً
ونحن هنا بصدد الحديث عن الجيوش العربية بل إن صح التعبير الإسلامية لأننا من المفروض أننا إنتهينا من القبائلية والعشائريه والتي قال عنها النبي عليه الصة والسلام أنها نتنه
قد تكون صورة ‏‏‏شخص واحد‏، و‏‏لحية‏، و‏ابتسام‏‏‏ و‏نظارة‏‏
كل التفاعلات:
١

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...