الله اكبر
جنت على نفسها
وضيقت الخناق واقمضط
العيون على حقيقة الاوضاع
ارجلهم فى الفخ زلت
فرسان الكنست والكنيسة
وجهة النظر بينهم اجتمعت
الان علمت ان معنا الحجر يتكلم
يشير لمن عليه بالقسوة
اضرم
وان مع العسر يسر
والالام تندمل والجراح خضاب فرح
ودماء الشهداء بلسم للارض التي عانت
ظلم من جسي عليها قصرا
الان لي اربعة فرق
على طول النقب
تحمل المنية لمن اتي
من المستوطنات والمدن هرب
سلام لكل من ايقن بوعد الله
وان بعبادته يتحقق
اري بودر النصر افاج
لا تعرف الئس
والله اكبر ترهب وترعب الاعداء
اكثر من القصف
اللهم لك الحمد والشكر بما وعت ووعدك الحق
اللهم ثبتنا على ما القيت فى قلوبنا من يقين
اللهم امين يارب العالمين
اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد وعلى اصحابه اجمعين
الطيب عثمان الطيب
ابونبيلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق