النخوة
هناك وفي صحراء العزة وتحت اصفرار الشمس..!!
ورقة توتٍ يابسةٍ تلعبُ بها الرياح
تأخذها يمينا وشمالاً وصعوداً وهبوطاً ترفعها إلى الفضاءِ
وهي لا حياة لها ولا شغف في العودة الى الاشجار.
فقط كانت تُريدُ ستر عورة العرب.
كيف أنّجو من غوصّي فيكِ وصوتكِ يجعلني فيهِ غريق كيف أنقذ نفسي من جحيمكِ وهمسكِ يشعلّ في صدري الحريق كيف أجد السبيل الى خلاصي منكِ وكلما اه...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق