الثلاثاء، 19 سبتمبر 2023

ماذا جنيت..

 ماذا جنيت..

شعر الأستاذ/ محمود القطوعي..
ماذا جنيت كي تمل وصالي ..
أسأل ..فهل اجابة لسؤالي ؟ ..
حاولت أن القي لهجرك حجتا..
مازجت بين حقيقتي وخيالي..
كنت القريب وكنت أنت مقربي..
رغم اللقاء وبهجة الإقبال..
فغدوت أشبه مثل خصم لخصمه..
عجبا اذا تتقوض الأحوال ..
ياصاحبا كتم الملالة أوجه ..
من سر قلبه أوعر الأقوال ..
شعر الأستاذ/ محمود القطوعي..
ماذا عساك والكره فيك لرؤيتي..
يغريك ظلمك أنت ترى اذلالي ..
أنا لم أقصر في هواك محبتا ..
لفح الدموع خليلتي في ليالي ..
لوكنت قد جربتها صرعا ..
تصرع عيون الروح بالأهوال..
أوليس لك في حبك أوديا ..
تهدي إليك بمائها الأفضال ..
هل رق قلبك لسماع طير صادح..
يبكي على شجر بكائه مرسالي؟!!
فحنان قلبك في حناني عشرة ..
أشدو بها في حلي وترحالك ..
فاصبو بقلب جائك متبسما ..
يهوى السماحة في جليل مقالي..
شعر الأستاذ/ محمود القطوعي..ولكم وللجميع أرق وأجمل تحياتي..
كل التفاعلات:
محمود علي القطوعي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...