ثم إني كتير بغني
رغم أعداء السرور
هَمّ صابني أو كسبني
سِحر نباش القبور
مين معايا ومين الِّ سابني
في النهاية بدون وصاية
كلنا مستني دور ..
كلنا فنفس الطابور
(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق