............. وردةُ الأنوثة .............
كيفَ السَّبيلُ إلى وردةِ
النجاة ..
و أنا المتأخرُ عن طابوري الحزين
المنهار ..
الخجولةُ صوتها ..
في هدوءْ الشجن ...
كيفَ ليَّ السبيلَ إلى وردةُ
الأنوثة ..
يا صاحبة الأنوثة
و أنتِ أنثايَّ المنتميةُ إلى الحب ..
أنا المنتظرْ في محطةِ العشقِ
و لا أتوقُ إلى المسافرين
سواكِ ...
... الشاعر الدكتور جمال مصطفى ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق