اليوم باذن الله تعالى قصيدة
.... ... .....(( انتظار ))
تقمصت دورها وتكلمت بلسان حالها ، وعبرت بصدق عما يدور بخلجات نفسها وإحساسها ،
الزوجة الحنون والمرأة الغيور ، والعاشقة التى تحافظ على حبيبها وبيتها ، وتظهر له العين الحمراء كما يقولون إذا حاول أن يلعب بذيلة ، قصيدة بها كثيرمن الأماني والأحلام والحنين والخوف والآهات المكبوتة وجنون اللحظه و الحب والرغبة والنشوة والصدق والصراحة. الخ
... روعة القصيدة لا تتم إلا بمروركم العطر و تفاعلكم و تعليقاتكم التى تثلج صدرى وتدفع مسيرة ابداعي للأمام فأرى في تعليقاتكم ثمرة جهدي ، ورضا نفسي ، قصيدة للتاريخ ،كله بفضلكم أحبابي الكرام ، ...... تقبلوا تحياتي
د. صلاح شوقي...... ... . مصر

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق