هذا هو الحال
ترى الناس تزن بعضها
بالمال
وأما الفقير لايسمح له
بسؤال
ينفذ كل مايطلب منه
دون أي مقال
وإذا إعترض أو أبدى
باإستفسار
يقع منهم في جحيم
الآهوال
ويسمع مالا يرضيه
ويقع بين القيل والقال
ولايحصل على حق له
ويكون له ذلك صعب
المنال
فلا يحق له السؤال أو
يقول حديثا أو بعض
مقال
وإذا طلب شيئا يكون
ذلك محال
ويفقد كل شىء ويكون
مصيرة الزوال
هذا هو الحال الناس
تجري خلف المال
ولا تنظر إلى صالح
الآعمال
لابد من تغير الحال
وهذة الآفكار يكون
مصيرها الإستئصال
وإذا أزعجنا القول
نهذب القائل
وإذا أزعجنا الفعل
نعلم الفاعل
حتى يتغير الحال
من حال نحن فيه
إلى أفضل حال
Ahmed gadallah
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق