الأربعاء، 3 مايو 2023

 شوق الحالمين ....بقلم د..ساهر الاعظمي

تحت انحناءا احبك
ينتصب صوتك بداخلي
مثل شعلة نار توجر احشائي
هكذا الافكار تتغلغل بحنيني
عشقك بداخلي مثل التيار
يجرف عواطفي بقوة الاعصار
كرسم يطبع فوق الجدار
يرمم ثقوب الاحزان
اغرق بطوفان عشقي
ينتشلني صوتك الحنين
تحتضن خطواتي بعنفوان الطفوله
وشفاهك تحفر باسماعي
قبلات الحالمين لتشعل
شموع النذور بين ثناي الروح
ترحل اشواقي بعيدا حيث ظلك
تعانق عشقي اليك وترتشف
من شفتيك كلمات الغزل
اذهلني كيف يكون الصبر
محرقة الانتظاربت محزونا
نتقاسم الحظ بين الصمت والبعاد
بيننا طريق لعبور التنهدات
نغطي بها عورة اشواقنا
حين ينهمر حديثك في اذني
كقصيدة تدندن كلماتهابغنج
تتلاش المسافه بيننا وتكون
ظلي لا اعلم ماذا اكتب عن الليل
الذي يفرق العاشقين يالغة
السكر وشوق العاشقين
احبك وهي تعبر لك عمق شوقي
ياسوق عروقي وشمس الحالمين
.د.ساهر الاعظمي
قد تكون صورة ‏شخص واحد‏
كل التفاعلات:
Ahmad Hamada، وارق ملاك وشخص آخر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...