الثلاثاء، 25 أبريل 2023

تناديني باسمها ؟!

 تناديني باسمها ؟!

نوره محمد حسن
تناديني باسمها .. ؟!
فأخبرني ..
مذ متى تحنُّ لها
تهرول مسرعا ..
إلى أحضانها
تشتهي قربا منها ..
تتقرب لها ؟
هل عشقتك مثلي أنا ؟
أأسمعتها أشعارا ..
لي وعني قلتَها ؟
ألم أراود فكرك ..
حين أطلت لعينها ..
متغزلا بها ؟
أنسيتَ كم من عهدٍ ..
وثقتَه معي حينها
ألا أكون إلا إليكَ
ولا تكون إلا لي أنا ؟
فلا عتابا ..
لمن أنقض عهودا
ودعت فيك ماضيا ..
بنيناه يوما معاً
فلا مكان لك عندي إنما ..
عند من ناديتني باسمها ..
قد تكون صورة ‏شخصين‏
كل التفاعلات:
ارق ملاك وشخص آخر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...