،
هديل الحمام
سافر متى شئت أرض الشام وبغداد...
فحقيبتك ما زالت تحتفظ بوردتي المجففة على صفحات من حبر... أسود... على ورقة بيضاء
بياض قلبي.
وبعض من أنفاسي... على قفلها كتبتك...
عنابة -الجزائر
شكوى الطبيعة همست ْ بأذن ِالليل ِ أغصان ُالشجر ْ تشكو حنين َ الروض ِ شوقَـَه ُ للقمر ْ والورد بثَّ غرامه ُ متــلهـِّـفا للنور ِ يغمر ُه ُ ...
تم التوثيق شكرا
ردحذف