،

هديل الحمام

سافر متى شئت أرض الشام وبغداد...
فحقيبتك ما زالت تحتفظ بوردتي المجففة على صفحات من حبر... أسود... على ورقة بيضاء
بياض قلبي.
وبعض من أنفاسي... على قفلها كتبتك...
عنابة -الجزائر
كيف أنّجو من غوصّي فيكِ وصوتكِ يجعلني فيهِ غريق كيف أنقذ نفسي من جحيمكِ وهمسكِ يشعلّ في صدري الحريق كيف أجد السبيل الى خلاصي منكِ وكلما اه...
تم التوثيق شكرا
ردحذف