صاحب وحب
بقلم. المفكر الفيلسوف
حيدررضوان/اليمن
سنغير الأفكار ونسلب الأوهام ونغيب الجور ونمد سلام الود الذي لم يتبع بقضاء عدل الله كان حتما وقدرا مقدورا
نحن اليوم لسان الزمن
وأقلام المتغيرات فيه
نرسم الأحداث التي لم ترتسم
كلما قرئة الأمة العالم من غير تفكر حلبتها أشطان البراكين
المحسوبة لبن وخمرة
كلما رضت الأوطان على تعاساتها ولوبالقيل مانظرة قط بعد جورٌ يكيل الكثير
الحياة مرآة تحتاج لمن يمسحها لامن يكسرها فكسرها إفتقادها
كلما تذللت للظلام أعماك وكلما تذللت للنور مشاك
كلما وافقت الغباء ألبسك ألوان عذابه فإن أخترت غيره أنكرك فتضل محموله وإن حملك
غثاء السيل بطيئ الفكر والهمة ولوماكان لأرتوت به الأعماق
من لم تفلسفه منسف الحياة
كتبته غثاء
من لم يتصاعد مع نور القمر تهواى بين الظلام مكسورا لايجبر
صغير الأمس كبير اليوم
وكبير اليوم عظيم الغد
إقبض كل يد تمتد إليك بعتذارات السلام
ونازل منازلهم عبرالأفكار وكتابات الكلام
من يتعلم منا ليسبقنا بالقول والمكان والظهور ليخفينا
كتنفاش تحسبه كبيرا من غير وزن ولا يسمن في فاه احد
خواطرافكار
د. حيدررضوان
٢حيدر رضوان وشخص آخر
٣ تعليقات
أعجبني
تعليق
إرسال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق