مختبر الديمقراطية تجارب للشعوب
حسن علي الحلي
ياشعبيا العظيم علينا أن نتصدي
لمفاسد الديمقراطية السوداء، وحينما
تكون هذه الكلمات لار بح فيها غير
فالمجد لايأتي باسط يدية الابهمة
العزيمة والارادة الجبارة، وجيلنا
الثالث لايجد كفاف العيش الرغيد
ألا بالمظاهرات الحاشدة أمام قصور
الطغاة، فالباب الذي يتسكع في
هجيع الظهيرة، كالشجره بلا ثمار
حين يكون عالةعلي وطنهَ الحق
والمبررات تنعتهاَالوسيلة تكون
بلا قيمة، لأن اللاشيئ فاقدالشيئ
ألا إذا كان الصفر يتقدم أمامه يكون
شميئا اخر، فالخلل يكمن في القائد
مضطربا. يتلقى اوامره من الخارج
التي تسمى بالرئاسات الثلاثة التي
تصنف عالميا(بالمافيا الوطنية)
وهؤلاء لايعنيهم شيئا بقدر رعاية
مصالحهم الشخصبة، تمولهم بالافكار
الجهنمية، يتم تنفيذها على عدة
مراحل، حين يجدون (ارتخاء) في
مفاصل الشعب يقومون بأشعال
الحرائق في جسد الشعب من فتنة
طائفية قذرة وقد. يخترعون(كذبة)
واحدة لأخضاع الشعب، فأجد دهشة
الكلمات توقظ الشعب من نومته الساحرة
توقظ الظمائر تمتد بين مسارات الوعي
بأن سلطة الريح قد تحفرمستقبلي من
أحتلال جسدي،رغم اني متحفز الي
نظريات الفيزياء اكون افضل قيمة
ضدهم حين انتزع(مادة الفيزباء)قبلهم٠
على أن يكون( +_٪ والضرب والقسمة)
مايعادلهما اكسب الرهان،إن تحاربهم
بوعيك اولا، حين ترى الأشياء كيف
تتوحدلاأن تترك الهواء الفاسد يحلل
جسدك كمختبر للحيوانات تجري عليها
التجارب٠٠
للنشر ١٢،،٩، ٢٠٢٢ منصة عشتار
١١
تعليقان
أعجبني
تعليق
إرسال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق