فلمَ الحياة
بقلم/حيدررضوان. اليمن
سلام الله على الذين هم نسيم يهب على القلب
فيزيحوا عنه وهج الحياة المشتعل
مع الأصدقاء بقوة وتنتهي بفتور ذريع
، لأن الكل يريدك أن تكون
مسٍّاحة سيارة تقذف فيه
نظراتك ملتحساهوائه، وكأنه الشيء الوحيد في الحياة من يستحق منك له التعبد أماهوا فلا
، هذه من الأنانية المضادة الزهو بالنفس في غابة الإنفراد أمام وحوش الهواجس النفسية
لذا تحتاج مناقشة مع النفس وجلسة مع الذات، لا إلى التسويق
اغتجت على الكتاب كل ينضح مما شرب منه
وكل اللذي في الحياة شربوا من كبد المعانات
ونضحوا به محتسبين قول الحقيقة
وأن اقلامهم أمل الناس المفقود
فذابت أعمار المثقفين الكتاب ومن يتطلع في سطورهم
وما فتحوا قط للمحشر المكتظ بالإختناق من قترة براكين
الهواجس السياسة وحريق الإنفعلات الإختلافيه
وتآكل ألأنامل المالية بالعد الطالع والتنازلي.
كيف وهم اقلام هذا العصر الضائع بين غابات التآكل المميت في متناول التحالفات
اول ماتسئل عراقي عن اي دولة
على طول بيذكر العراق شنوا السر؟! لأن العراق تمرة التحسته اللسنة الجميع وفيه السهلة المنتظرة ومنه ستقام إمبراطورية العدالة التي لم تكن
عندما تعددت الآراء زادت من مخاطر الساعات وضاعت الأوقات وتعكرة رؤية البوصلات رغم أن إشارة خواطرها واحده
لم يعد في البال فراغ بقدررحيق النحلة من ضجيج
ولافي القلب متسع لنقطت الحب ولوكان جنته أريج
ساتمرد حتى الملكين رقيب وعتيد
حتى أخط بهما قرار أمر مريج
ما أتت بنا الدنيا ولا الدنيا أتت بنا
إنما هوالخالق اللذي له من وجودنا شأن بهيج
فلم الحياة بين عبيد العبيد
تهيج بالنار ولغات الضجيج
خواطرأفكار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق