الأربعاء، 27 يوليو 2022

انهض يا صديقي

 انهض يا صديقي

محبره ناصر همام
انهض يا رفيق العمر والصبا
افيق من غياب
اختلفت الأشياء
نحتت الماده العقول
هوات علي كل الأشياء
انتهي عصر النبلاء صطعت
من أفواج العابرين ابواك
عانقت كل. أشياء الجمال
حاربت
في كل الجهات لأجلك
نمت علي صقيع البرد القارص
وتعريت من شتاء الحياه
قهرات كل المعطيات
كم من الأيام يعانقي السهر
واتوه وأرجع
واصبر وصبر واصبر
سألني الصبر ذات يوم .لماذا تحبني
أهرب مني هرول علي قارعة الطريق
وأنت والليل
ومازلت تتذكرني
واقواس
كنت أظنها انتصار
والنجم الضاحك
يرسم البشري
لاتغضب
النور يسطع في الطريق
سافرات ارجاء الدنيا
والبحر الأزرق
يبتسم
اشعه الشمس
في صباح اليوم
تصحي الحيراي
وأصوات عصفور صغير يودع أمه
قبل أن ترحل لأجل لقمه العيش
وأنت وأنت وأنت
ماذا قلت
اشياءك عالقه
في دفاتر احوالي
أتلمس
الفجر لعله يأتي
بفرحة
انتظر كلمه مبروك
لنجاح
مبهم
والهام لغد قادم
ولعل الحمام الزاجل
يأتي بخبر
في ساحات الإنتظار وقفت
أتأمل المشاهد
ومحبره عرجاء
لاتقوي علي
الانشار
بل ظلت
والأمل كان
ومازال
ينظر
من دقاتره بقايا .ضحكه
كانت مذ
ومن بعيد وأصوات
أنشد في مدرسه الحياه
محبره
ناصر همام
قد تكون صورة ‏‏شخص واحد‏ و‏منظر داخلي‏‏
أعجبني
تعليق
إرسال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...