يادمعة لأجلكِ كم سقطت
إن الدموع للعشاق انهار
كم من عاشق قضى نحبه
ببحر الحب ومازال ظمآن
إن البحور للعشاق مقابر
مهما زادت حولها الشطآن
د.محمد الصواف
(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق