الأحد، 31 يوليو 2022

أحن لريح الأحبة.. بقلمي يوسف بلعابي

 أحن لريح الأحبة..

ما كنت أدري؟
البعاد يفعل بي ما يشاء
وأنا غريب بين الغرباء
فيا للبعاد ويا للفراق وطول الرجاء
أحن لريح الأحبة وأرض الأباء
حنينا بحجم السماء
أحن لحضن يحميني
ويقيني من برد الشتاء
أحن لرؤية أهلي إن كانوا أوفياء؟
فلا تظلموني واستجيبوا النداء
كم طال انتظاري فمتى اللقاء؟
بقلمي يوسف بلعابي تونس
قد تكون صورة ‏‏‏شخص واحد‏، و‏جلوس‏‏ و‏منظر داخلي‏‏
محمد عزت
تعليقان
أعجبني
تعليق
إرسال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كيف أنّجو من غوصّي فيكِ

  كيف أنّجو من غوصّي فيكِ وصوتكِ يجعلني فيهِ غريق كيف أنقذ نفسي من جحيمكِ وهمسكِ يشعلّ في صدري الحريق كيف أجد السبيل الى خلاصي منكِ وكلما اه...