الثلاثاء، 26 يوليو 2022

لجيوب الألم داري

 لجيوب الألم داري

و كل القروح في داري
لا يعلم بها جاري
الابتلاء أسر اسراري
هو خير كا النهر الجاري
مع الصبر جل افتخاري
حمدا لرب قدر مساري
***
شايل في القلب الهموم
سهران ليلي مجافيني النوم
يطهرني من همومي الذكر و الصوم
مهما كان الجسد محموم
***
لن يهنأ بذنوبي الشيطان
حين أشعر بالأطمئنان
بعد دعواتي للحنان المنان
ويرتوي قلبي بالخير و الاحسان
***
لن أشكو ابدا من قدر الاله
بل أدعوه بخير المناجاه
هو ربي وليس في الكون سواه
سبحانه ربي ما أعظمه من اله
(((أسامه جديانه)))
١
أعجبني
تعليق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...