الضياع
بقلمي ....صالح مادو
لي قلب
لايستقر...
متعب..
رغم كل الأجواء
المتاحة...
لماذا أيها القلب؟
لا تهدأ...
اتحب العودة؟!
لكن الى اين؟
الى الضياع
لكن....
أنت هنا
ضائع...
---------
صالح مادو
المانيا
.........
(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق