مابين قنابل الحروف
أوطان
تسكنها أرواح طيبه
تطاير
كافراشات
أصيبت أجنحاتها
من وهج الرصاص
وتلوثت مخيلتها
من تناثرات المحبره
رفقا أيها القلم
أبو اياد الزواوي
(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق