الخميس، 23 يونيو 2022

ما زلت يحيى حسين القاهرة

 ما زلت

بقلمي يحيى حسين
ما زلت تنبض
بحروف خواطري
ما زلت تضرم
بالحنين خيالي
ما زلت رهين
دربك قاهري
ما زلت وطني
وتخوم أمالي
كنت يوما يا
حبيب ناصري
بربوع أمني
وخضم قتالي
والآن صرت
بالفراق شاطري
فالبعد نصل
والنوى قتّال
يا من عشقتك
حتى بخاطري
فالبال صب
حاله من حالي
أتراه نديمي أم
تراه مناظري
ووحي حرفي
ساعة الترحال
يحيى حسين القاهرة
23 يونيو 2022
قد تكون صورة ‏‏شخص واحد‏ و‏سماء‏‏
٢
٣ تعليقات
أعجبني
تعليق
إرسال
في

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)

كيف أنّجو من غوصّي فيكِ

  كيف أنّجو من غوصّي فيكِ وصوتكِ يجعلني فيهِ غريق كيف أنقذ نفسي من جحيمكِ وهمسكِ يشعلّ في صدري الحريق كيف أجد السبيل الى خلاصي منكِ وكلما اه...

  • (لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي
    (لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...
  • دغدغه دغدغه
      دغدغه كل حاجه ملغبطه زاي رسمه بشخباطه والملامح مكشره والقلوب بين الضلوع دايبه هاشه مدغدغه ماتت الضحكه حتي وقت الزغزغه والفرحه جايه مجرحه و...
  • (حكم فاسد)
      (حكم فاسد) أحزاب وكتل دمرو لعراقي وشتترجه بعد من حاكم وفاسد وكلها التحچي بهل يوم وطالب وتحچي اباسم الله وصاير العابد وشباب انباع بالدولا...