الأربعاء، 1 يونيو 2022

رفقا بقلبي

 رفقا بقلبي

بقلمي يحيى حسين
رفقا بقلبي فإنه
قد هفا
حين أتاه نسمه
وهفهفا
ذاب النهار بليله
وأختفى
كأن قلبي بسهده
أحتفى
فاضت دموع شوقه
فكفكفا
حتى أضناه الكرى
فأكتفى
فودع حنين الأماني
ثم غفا
يحيى حسين القاهرة
1 من يونيو 2022
قد تكون صورة ‏شخص واحد‏
٢
٤ تعليقات
أعجبني
تعليق
إرسال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...