رفقا بقلبي
بقلمي يحيى حسين
رفقا بقلبي فإنه
قد هفا
حين أتاه نسمه
وهفهفا
ذاب النهار بليله
وأختفى
كأن قلبي بسهده
أحتفى
فاضت دموع شوقه
فكفكفا
حتى أضناه الكرى
فأكتفى
فودع حنين الأماني
ثم غفا
يحيى حسين القاهرة
1 من يونيو 2022
(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق