الاثنين، 20 يونيو 2022

( عشقتك )

 ( عشقتك )

بقلمي جمال القاضي
كم عشقتك في زفرات لأنفاس
علمت منها أن نبضات قلبك باتت
من فرط عشقي زاجرة بأصوتها
أصوات شتت أفكار عقلي حين سمعتها
وصرت تائها من ضجيجا كان بعلوها
كم عشقتها حين اقتربت منها وظننتها
طيرا هائما يغني طربا مابين عصر وضحى
كم عشقتها وردة أنشقت بها البراعم
وطار إلى صدري منها عطرا لأريحها
كم عشقتك لقلبي أمنية وليتني أحظى بها
كم عشقتك شمسا لاتغيب ووجهك المضيء
يشبه في الجمال صبح النهار وقت شروقها
كم عشقتك حبا إبيتدى بابتسامة رأيتها
قمرا توسط الوجه و ساطعا أكثر بجمالها
كم عشقتك قلبا يكون كونا ليس فيه للحب حدودا
ولها إنتهاء كتلك التي بالكون عنه عرفتها
كم عشقتك بلا فواصل بين قلبي وقلبك
وكل الحواجز من أجل الوصول إليك عبرتها
كم عشقتك من بين النساء جميلة الأوصاف
وسحرا لجمال عينيك التي كم رأيتها وعشقتها
كم أحببتك ومن أجل حبك كل القصائد كتبتها
قد تكون صورة ‏‏‏شخص أو أكثر‏، ‏محيط‏‏ و‏سماء‏‏
Mansour Benmansour، منار منار وشخص آخر
٥ تعليقات
أعجبني
تعليق
إرسال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...