الاثنين، 20 يونيو 2022

يا عيني على الجدع بقلم محمد رمضان دسوقي

 يا عيني على الجدع

عاش عمره جدع
ونهايته كانت مكتوبه
صبر كتير كتير وكتير جزع
ودور على الفرح حتى بالودع
ونهايته هههههه كانت مكتوبه
واتعلم بعد ما العمر فات
ان السكوت هو الثبات
ونهايته هههه كانت مكتوبه
اهو غار في داهيه ومات
ما سايب بيت ولا دولارات
فقري ما لاقي حد يودعه
ولا قلب على فراقه يوجعه
وادي جزاء اللي يعيش جدع
ما هيلاقي غير الدموع والوجع
بقلم محمد رمضان دسوقي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...