مالي أرى
موجٌ يعادي موجة بالخاطره
وشاطئاً هجا البحار تباً لتلك الظاهره
أين النوارس غائبه ياهل ترى؟
ياليلتي رفقاً بعيني الساهره
أصبحت في عشق الإحبة حائره
حتى غدوت إليك منك مهاجره
بقلمي/ أمل أبو الطيب محمد
(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق