عام مضى وعام ات
انا لست هنا ولست هناك
انا لست ضبابية
رغم انى أعيش زمنا ضبابيا
زمن ليس فيه شروق أو غروب
ولن يكون سكون ل ليلي
لن أكون عيون لقدري
فأنا اناظر يومي وانتظرني
لست أدرى ما ينتظرني
فرصه لى لرؤية أشيائي
من منظور آخر
أم فرصه لتقرير تفكيري
سالكه بحرا بحثا عن دروبي
عن شىء مفقود
أغرق مقلتى دمعى
فى متاهات حياتي
ومازال مفقود دربي
والحنين ضبابيا
ومازال !!!!!!!؟
إلى متى انتظاري
لألقاني
وأشهد ميلاد روحي
وتهز صدور الأمل
فى انحائي !
كم تمنيت حلم حقيقى
فلم يكن إلا حلم وتمني
فكيف لى ان اعيش يقظة احلامي
وإلى متى انتظاري لألقاني
إقبال النشار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق