وأبحث عنك هناك كثيرا
وأنت هنا ساكن في دمي
ومالي سواك طبيب يداوي
جراحا يخلفها سقمي
غيابك يشعل في العمق نارا
وتغدو إذا زرتي بلسمي
(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق