الاثنين، 28 فبراير 2022

 رحلتا الإسراء و المعراج

بقلم / ناجح أحمد – صعيد مصر
يا نور يا رحمان
أنزلت بالقرآن
سبحان الذي أسرى
من المسجد الحرام
للمسجد الأقصى
شرفت بالمعراج
نبينا اختص
قد حطم الأصنام
نادى بالإيمان
العم الذي رباه
الجد به أوصى
و أمنا خديجة
ماتا هما الاثنان
الزوج و السند
كانا له حرصا
قد كان في أمان
لكن هما رحلا
من بعد عام الحزن
في رحلة المعراج
ترويح من أحزان
الصادق الأمين
قد عدى بالجنان
في سبع سماوات
الله به أرقى
في سدرة المنتهى
فروض الإسلام
صلواتنا الخمس
فبعدما أسرى
للأنبياء إمام
قام بهم صلى
لفضله عليهم
في المسجد الأقصى.
ناجح أحمد محمد - مصر
قد تكون صورة لـ ‏‏‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏، ‏نصب تذكاري‏‏ و‏نص‏‏
فهدالصحراء الجرئ، ناجح أحمد و٣ أشخاص آخرين
٦ تعليقات
أعجبني
تعليق

هناك تعليق واحد:

  1. كل عام و أنتم بخير و أشكركم أصدقائي الأعزاء الشعراء و الأدباء رواد و أسرة منتدى و مجلة نداء الروح و فرسان الكلمات الكرام .. شكراً لسموك أميرتنا الأصيلة إيمان ناصر على التكريمو النشر و التوثيق الراقي و المشرف و المتواصل. لكل ما تجود به قريحتي من متواضع الأحرف و النتاج الشعري الذي يزدان حسنا و بهاء في صرحكم المتألق.

    ردحذف

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...