السبت، 26 فبراير 2022

_ تذكرة المتقين _11 **** الشاعر " يحيا التبالي "

 تذكرة المتّقين _11_

*****
مِـــنّ الــــــنَّـــــــحــــــلِ خُــــــذْ أدَبـــــــاً فـي الــــــدَّأَبْ *
* أيَــــــتْــــــرُكُ بِـــــالــــــزّهْــــــرِ أدنــــى عَــــــــطَـــــــبْ
***
لَـــــطُــــــوبَــــى لِــــــمَـــــنْ آثَـــــرَتْ نَـــــــفْــــــــسُـــــــهُ *
* بَـــــســـــاطَـــــةَ عَـــــيْــــشٍ نَــــأتْ عَـــنْ صّــــخَــــبْ
***
ومــــــا ســــــــابَــــــــقَـــــــتْ لاهِـــــــفـــــــاً إن بَـــــــدَا *
* ســـــــرابٌ كَــــــــجَـــــــروٍ لِـــــــعَـــــــظْــــــمٍ وثَــــــبّْ
***
شَــــــبــــــابٌ يَـــــــطــــــيــــــرُ إلــى شُــــــعـــــــلـــــــةٍ *
* بِــــــحُــــــجْــــــزتِــــــهِ خُـــــذْ ، عَــــنِ الــــــنّــــــار دَبّْ
***
سِـــهــــامٌ تُــــصــــيـــبُ الــــقُــــلــــوبَ اجْــــتَـــــنِـــــبْ *
* فُــــتــــونــــاً فـــــغَـــــضٌّ يَــــــقِـــــيــــكَ الــــخَـــــرَبْ
***
فــــكَـــمْ مِـــنْ وضــــيـــــعٍ أثََـــــرنـــــا اغــــــتِــــــرَا _ *
* _ رَهُ بــــــاهـــــــتِـــــــمــــــامٍ بِـــــهِ والـــــعَـــــجَـــــبْ
***
وكَــــــمْ مِـــــــنْ عــــــــــدُو عَــــــــــلَا شـــــــأنُــــــــــهُ *
* بِـــــــهَــــــشٍّ وبـــــــشٍّ تــــــــمــــــــادى غـــــــلَـــــــبْ
***
تـــــجَـــــلّــى لــــــنــــــا بـــــــبَــــــــشــــــــاشــــــتِـــــــهِ *
* كـــــأنَّ الـــــــسِّـــــلاحّ بَــــــرَى مِــــنْ قــــــــصَـــــــــبْ
***
فـــــعَــــــيْـــــنَ الـــــيَـــــقـــــيــــنِ نُـــــكَـــــذِّبُـــــهــــــا *
* و بــــالـــــجَــــهْــــلِ نَُــــثْــــبِــــتُ مــــا قَــــد كَــــذَبْ
***
لـــــــــكُـــــــــلِّ اعــــــــــــتِــــــــــــلالٍ دَواءٌ ومـــــــــــــا *
* لِــــــجَــــــهْـــــلٍ دَواءٌ بِـــــهِ يُـــــــسْـــــــتَـــــــطَـــــــبّْ
الشاعر "يحيا التبالي"
قد تكون صورة لـ ‏‏شخص أو أكثر‏ و‏نص مفاده '‏بقلم التبالي‏'‏‏
فهدالصحراء الجرئ وشخص آخر
٤ تعليقات
أعجبني
تعليق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كيف أنّجو من غوصّي فيكِ

  كيف أنّجو من غوصّي فيكِ وصوتكِ يجعلني فيهِ غريق كيف أنقذ نفسي من جحيمكِ وهمسكِ يشعلّ في صدري الحريق كيف أجد السبيل الى خلاصي منكِ وكلما اه...